الوطن
هو
في القلب
قبل ما يكون على لسانك
هو
في الجاش يحرق
قبل العسل يحلالك
هو
في الحلم يجنح بيك
كيف يزهالك
هو
في الدم يخفق
ويسيل في شريانك
هو
في السر
كما في الجهر يكشف حالك
الوطن هو جرحك النازف
ودمعك الذارف
والحمل فوق اكتافك
الوطن
هو
في القلب
قبل ما يكون على لسانك
هو
في الجاش يحرق
قبل العسل يحلالك
هو
في الحلم يجنح بيك
كيف يزهالك
هو
في الدم يخفق
ويسيل في شريانك
هو
في السر
كما في الجهر يكشف حالك
الوطن هو جرحك النازف
ودمعك الذارف
والحمل فوق اكتافك
دامت المواجهة عنيفة ومتوهجة على ما دام فراقهم وانقطاع
التواصل بيناتهم بخلاف ما يسترقوه من نظرات مخطوفة الواحد للآخر. كان الصدام
الشبقي بين ابدانهم ما كان في سرهم في كل دخلة وخرجة وفي كل ركعة وسجدة وفي كل
رمشة عين وحلة باب وتسكيرو، وفي كل نفس دخان وتشعيلو وفي كل تبديلة قطعة من لباسهم
الدخلاني... المواجهة الاخيرة كشفت لقدور مدى جهله بالعلقات الجنسية بين الراجل
والمرى ظهرلو انه يتنايك معاها اول مرة عمره ما حس بما حدث بيناتهم .... منين
تعلمت هالفنون اشبيه عمرو ما اكتشف هالبهجة اللي وصلتو ليها؟؟؟؟ مخو باش يشعل وفي
نفس الوقت ولّٓى كيف الولد الصغير هي تامر وهو السمع والطاعة....
قالت في
قلبها حتى الني... النّوم ما عندك فيه ما تقول. وطاح الشفر على الشفر حضنتو بحنانة
ودفاء بزازلها مرشوقين في لوحات كتفه وهزها التوم.
ڨدور مقطع
بين مشاعر واحاسيس ما عندو عليهم حتى فكوة سابقة في بالورهو اللي صنعها وعلمها
وكشفها على عالم النيك ياخي طلعت هي اللي عندها مفاتح هاك العالم وهي اللي دخلتو
ليه... ويسمع في اوامرها : طاوعني هكة لا سيب روحك... هي شادة الدمان متاع مكينة
جديدة بالنسبة ليه مستانس طاف ترطلاف المخطاف تحت الكعبة ويعمل فيدانج لقلاويه
ويسلتو كي العتروس الهايج ويخليها في بداية شبقها تصنع فيلموها وحدها...
وقعدت كلماتها تزن في وذنيه:
"بسعاد، بسعاد طاوعني سيب روحك باش نكشفك على اللي ذول حياتك تتعدى حذاه وما
تجيبلوش خبر"
ورجع عاود تفرج على الفيلم مرة
اخرى حتى لين رش مرة اخرى وحده بين افخاده.
***ا***
طاف طاف
طاف صرفق السردوك جوانحو وعوعش ذلع النهار سل ڨدور روحو من الفرش بالسياسة رمى
الهركة على بدنه خرج غسل وجهو عاود دخل لبس حوايجو بالسكات ومنية كاسرة وذنيها
اتبع في كل شيء، توجه للباب حلو بالسياسة وجبدو وراه بالهداء.
مشوار
منية سمعت تحتويش بناتها طلو عليه من الباب ونقزو كوكشو عليها يتضاحكو حضنتهم
وقربتهم حذاها مشوار ومن بعد بعثتهم باش يغسلو اطرافهم ويبدلو حوايجهم.
لمت
دنيتها واتلهات بهيتها ومشات تحضر في فطور الصباحمشوار دارو على الميدة تحل باب
الدار دخل قدور بصاشي بالفطابر وقرطاس بريوش... تعبات الطاولة وتملات الدويرة
الصغيرة بضحكاتهم... فطرو وتنهنهو، تلفتت منية لڨدور:
- وصّل البنات وارجعلي بالخف عندي ما نحكي معاك
- ماو لاباس؟
- لا لباس اما ضيعنا برشا وقت والوقت يزرب.
كي الدنيا تفتّح ورد
كي يحملني بيديه
وبهمس كلامُه يحكيه
ف'عينيا الدنيا تنوّر
يقلِّي كلام محبّه
كلام ما يتخبّى
حاجه فيّ تفوّر
***
شيء تملّك بيَّا
محبّه سكنت فيّا
نعرفها نتصور
***
هو بكله ليّا
انا ليه بما فيَّا
في حياتي هاذيا
هكّه قالُو ليّا
بحياته عاهدني
***
وكي تشوفه عينيا
نحس بحاجة فيّا
دقّات القلب قوية
***
ليالي حب طويلة
هناء وسعادة حفيلة
محات هموم احزاني
هاني، حد الموت هاني
عينيه كي تخزر ليا
تهبطلي عينيا
البسمة تجي من فمُّه
الصورة هاذي تضمُّه
بلازينه بلا جحده
للي خطفني وملكني
***
كي يحملني بيديه
وبهمس كلامُه يحكيه
ف' عينيا الدنيا تنوّر
يقلِّي كلام محبّه
كلام ما يتخبّى
حاجه فيّ تفوّر
ترجمة حرة عن اصحاب الكلمات:
Antoine Rallo / Edith Piaf (edith Gassion) / Louiguy (louis Guglielmi)
لمعة لاحت في عقاب تماسي
كما قنديل بين سناجق الصُّلاح
تعالى في الافق يلالي نغمها صدّاح
زهت الارواح
وتهامست من وزنها الاقداح
وناديت وينهم ناسي
هما اللي يفزّعو الإحساس
وهما اللي ينشرو بين الفجوج افراح
ويملو كيسان ملاح
***
بٓرْڨ المزنه من جبينك شعشع ضيا
وخجلتك يا رڨيه
ديّحت اخيام لتايهين العمر
وتودّرو بين الثنايا ثنيه ثنية
حطي الرحى على النطع وشيعي بمطيرة
ترد الروح لمعاليڨ منه من غرامك ساح
يا للات الاملاح والصُّلاح.
هاذي غناية ليك
حكاتهالي عينيك
قتَّالة الاشباح
اهلك ناس ملاح
ياللي هديت القلب
قوافي وموازين
**ا**
هاذي غنايا ليك
سببها جاء مواتيك
سحروني الاحداق
يواتيو العَشَّاق
ياللي بريت اجراج
تنزف ليها سنين
***ا***
هاذي غنايا ليك
هدية بين ايديك
يا بنت البحر المالي
وزين الطُّود العالي
خَليت القلب يهوم
مالزِّين ااعلَّالي