jeudi 19 mars 2015

موجوع -2 - 18/03/2015


موجوع وما عدت حاس بوجعي
مليوع على وطن جرَّى دمعي
مُضام من أزفات نهشت ضرعي
ولا همها في الوطن ولا من زرعَه
***
موجوع وبرغم الوجع نسيت أوجاعي
مغروق مثل شقف فقدت شراعي
مكمود فوق الكمد يا سمَّاعي
من أرذال زادت علتي بالخدعة
***
موجوع لالي وجع غير بلادي
محتار خياب الضن فبعض اندادي
منهُ اللي فيكم ناض بروحَه يفادي
على وطن ريتوا منه كان القصعة؟؟
***
 

1 commentaire:

bouallegue taieb a dit…

يسلم ڨولك يا أزواو ... البعض ما يعرفوا منها كان الشڨا و يعطوها من عيونهم ، و البعض غارڨين في ڨصعتها و ساعة ما تحتاجهم ينفضُّوا هُم و عُونهم