dimanche 16 décembre 2012

يا فلب نكويك بالنار واذا تبرى نزيدك

ڤَلـْبِي جرَالُه كِي الجَّابِيَه المَكـْسُورَه
عَلـَى بِيرْ نَازَحْ مِنْ مَاه لِيه سنِينْ
الجّمَلْ أطـْرَشْ و الدِّلا مَڤْعُورَه
حَبْلِي رشَى وجرَّارْتِي تنِينْ
لا الغَرْس ثمَرْلِي و لا امتلَتْ مطمُورَه
مليت فرَاغْ حيَاتِي بِالخَاويَاتْ خزِين
***
ڤَلـْبِي تحول كما عود بلا عمارة
لا صوت لا ميزان لا مقام لا تعديل
لا طيور تزقزق  ولا اقمار سهارى
لا نجوم تضَوي للحياره ليل
لا غنايا ثابت في حلقة السكارى
راحت صروفي ضاعت وسنجتي بلا كيل
***
للجفاء روّمت الڤلب ما بغاشي
ذلـّني ورماني في فجوج معطشا
صرت منُّه واجي كما غصن صاف راشي
لا منام هنالي لا قوت لا عشاء
ضامني من عشقُه في زينة النقاشي
في بحور الحب سكران وانتشى

Aucun commentaire: