بنت طراد: بكية في سكات !: ساكتة و الخوف من داخل يتكلّم ... نلمّ و ما نحبّش نتألّم امّا ساعات نسلّم على هبالي و نقلّو يمكن نتوحّشك ... و نكلّم الليل و نقلّو بسكرتك بش نتوحّشك ... خايفة اما نكبّش في عينيك ... آش تسوى الدنيا بلا بيك ... البارح محصورة بالكلاب و العصيّ و ليوم ناوين على الشوالق و اللحيّ .... امّا عندي عينيك ... فيهم نتخبّى ... بيهم تحيا المحبّة : محبّة قبل، محبّة العاشق الّي صبر ... الّي في البعد اشتهى السّفر اما عمرو ما غدر ...
ساكتة و ماليني تعب، فَكّ فيّا بلاصة الكلَبْ و ولّيت عزوزة تهتري و بالغايبين مبليّة بعد الحاضرين ابعد مالسماء عليّا !! ... ساكتة خاطر برشا يحكيوا و في حديثهم يفتيوا و اغلبهم يمسكيوا : عاملين من هالايّام مسرحية قول تراجيديا اغريقية ... الموت مكفّنة الحيوط و الضحكة مغطّيها العنكبوت ... الظلام يسري مع الكلام و الاصوات منكّسة كيف الاعلام ... و تبادلهم مرقّعة، جواجيهم باردة مصقّعة !!!
mercredi 27 avril 2011
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire