لِيَا بَات الغَلـَب في بيوتنا
واتقـَلعَتْ الاوتاد
وضاعت عنَّا الطـُّرق وغدَات
نرعى بين النجوم ثنَايا
من قبل وموش اليوم
عندي مع النجوم حكاية
ومهما السماء بغيومها تسواد
ومهما تكاثرت وتعددت الاضداد
نلقى الطريق ما بين جاي وغادي
بين الثريا والدلو وشارع التبَّانة
ثَـَمْ، نرسُم طريق فريدة
وتُسقام من بعد العناء الآيَّام
يَامَا اعْوَاجَتْ قَبْل وسقـَّمناها.
***
كي يضن شعبي روحه غالبوينبلج الفجر وهو مغلوب
ويضرب كـَف بكـَف
ولسان حَالَه يقول :"الله غالب"
وانضل آنا منكوب
ويبات الغلب بيني وبينه
ويتيه وما يسرّب ثنايا قط
ونضيع هو وآناي
مابين المسارب ليلة
وممكن ألف ألف ليلة وليلة
لا يغيضك يا شعب،
منهُ مات....
ما يغيضك يا شعب كان الغلب وين بات.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire