في برشة
ديانات ثمة اعتقاد عند اهلها أنهم بعد الموت ينجمو يتبعثو من جديد في هية شجرة
والا حيوان و الا أي كائن ينجم تكون عنده مهمة والا منفعة.عند المسلمين ثمة
معتقدات أخرى كيف حكاية المسخ، من الجملة ثمة في بقعة في الجزائر اسمها حمام
مسخوطين على عباد تمسخو وولاو حجر.
في "الفايس
طبَّالة" عندنا واحد يتصور روحو في حالة بعث من جديد أمَّا يظهرلي من الأصوات
اللي يُحدث فيها ما بنجم يكون اتبعث كان في حالة كلب -حاشا الكلاب-. والكلب كيف
يبات ينبح سألوه قالولو يا هايشة علاش تنبح؟ قاللهم كيف يليل الليل يتهيالي اللي راسي
ذهب نبات ننبح خايف لا يسرقهولي…
أمَّا
الهبَّة متاع "الفايس عفن" لا عنده راس و لاهم يحزنون ما عنده كان
الجلغة المنتنة والراي العادم . على هذاكة الديدُمة متاع التراث متاعي اللي يسميه (Populisme) باش يعملو الديدي و يجيب عليه
هالملزومة
للعرف أحمد
بن موسى: آش في وجوه الكلاب ما تشوف
إذا جيت و
صبتني متغشش
إذا جيت و
صبتني متغشش *** كون متأدب ما تصيغ كلوف
و إذا تلقى
خاطري متهشش *** جـاوبني بجـواب بالمعـروف
البليد تلقاه
ديمة يبربش *** و امّا الحر دايما متحوف
يفهمك دوب
العيون ما ترمش *** من كثر فهمه من قفاه يشوف
طيور السماء
في كل بر تعشش *** ما ينزلوشي المنزل المكشوف
إيّاك في وسط
الجموع توشوش *** أهل الأدب ما يفعلو محذوف
بالسيف إذا
خاطري يتنعوش *** ندفع كلامي مثل ضرب سيوف
مثل ما قال
القنفود وقت استخوش *** في وسط شوكُه مكمّش و ملفوف
قالو ليه
الناس علاش مكمش *** قال آش في وجوه الكلاب ما تشوف
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire